تدشين حملة للتوافق على "عدلي منصور" كرئيس للبرلمان المقبل

وذلك إيمانا من مؤسسي الحملة، بأهمية وجود هذا الرجل الوطني على رأس البرلمان؛ لإدارته بحكمته واتزانه، مشددًا على أنه تتوافر فيه الصفات التي يجب توافرها في أي شخص يشغل هذا الموقع الشديد الأهمية، الذي يعد من أخطر المجالس النيابية في تاريخ مصر.

وأكد مؤسسو الحملتين في بيان مشترك لهما، أن هذه المبادرة للتوافق على اسم المستشار عدلي منصور رئيسا منتخبا لمجلس النواب.. وتأتي في هذه اللحظة الفارقة من تاريخ مصر لقطع الطريق على بعض الأسماء التي تروج كذبا الادعاء بأنها متوافق عليها شعبيا وسياسيا لشغل هذا الموقع، وهو ادعاء باطل.

وأكد مؤسسو الحملة على أهمية احترام مبادئ الديمقراطية، وأنه لا مصادرة على حق أي مواطن مصري في الترشح لهذا المنصب.