هوس الفنانين بمنح أبنائهم الجنسية الأمريكية لا ينتهي.. بدأته غادة عبد الرازق مع حفيدتها خديجة.. انتهج نفس النهج بسمة وخالد سليم وتامر حسني وأخيرًا أحمد حلمي ومنى ذكي.. قصة زينة مع التوءم "الأشهر"
دفعت الأوضاع التي تعيشها مصر منذ 25 يناير 2011، والتي اتسمت بعدم الاستقرار السياسي والأمني عددا من نجوم ونجمات الفن إلى البحث لأبنائهم عن مستقبل أفضل ووجد هؤلاء في الجنسية الأمريكية ملاذا آمنا لهم ولأبنائهم نظرا لقوة الولايات المتحدة الأمريكية وما توفره استنادا إلى ذلك من حماية قوية، وإعطاء صاحبها مركزًا قويًا في مختلف دول العالم.
الموضة زمان والآن
والموضة زمان كانت الاستمتاع بهذه الدول والمناظر الطبيعة بها ولكن النظرة اختلفت الآن وأصبح الإنجاب بتلك الدول هدفا لكثير من النجوم الذين رسموا خارطة جديدة لأبنائهم بعيدًا عن الواقع المصري غير المضمون متجهين إلى أمريكا، التي شهدت ميلاد العديد من أبناء الفنانين.
أحمد ومنى
"سليم" هو آخر أبناء الفنانين الذين تم إنجابهم خارج مصر وبالتحديد في أمريكا ونال الجنسية هناك، وهو الابن الثانى للفنان أحمد حلمى والفنانة منى ذكى بعد ابنتهم الأولى "لي لي" والتي لم تنل هذا الحظ.
حفيدة غادة
أوائل المنفذين للفكرة تأتي الفنانة غادة عبد الرازق التي أصبحت جدة لفتاة أمريكية بعد أن أنجبت ابنتها "روتانا" فتاة اسمتها "خديجة" في الولايات المتحدة الأمريكية وحصلت بالطبع على الجنسية هناك، حيث قضت ابنة الفنانة أربعة أشهر قبل الولادة في أمريكا لضمان حصول ابنتها على الجنسية الأمريكية بسهولة كونها ولدت على الأراضي الأمريكية واستقرار عائلتها هناك.
ابنة خالد
أصر الفنان خالد سليم على الاستقرار في أمريكا خلال فترة حمل زوجته خيرية حتى تلد ابنتهما الأولى هناك، ومن ثم إعطاؤها الجنسية الأمريكية بعدما تمت عملية الحمل هناك في إحدى المستشفيات الأمريكية وبالتحديد في مدينة كاليفورنيا.
تاليا
كما اختار المطرب تامر حسنى أن تلد زوجته بسمة بوسيل ابنتهما الأولى "تاليا" في الولايات المتحدة ومن ثم إعطاؤها الجنسية الأمريكية، بالرغم من أن موعد حمل بسمة جاء في وقت طرح ألبوم تامر الجديد "180 درجة"، ولكنه أصر على السفر إلى الولايات برفقة زوجته وإنجاب طفلتهما هناك.
وأكملت الفنانة "زينة" هذا المنوال حيث أصرت على الذهاب إلى أمريكا في أواخر حملها، لتنجب هناك توءمها "عز وزين"، بعدما ولدتهما في إحدى المستشفيات هناك برفقة عائلتها.
في اللحظة الأخيرة
وبالرغم من تأكيدات الفنانة بسمة وزوجها الدكتور عمر حمزاوى الناشط السياسي، بأنها لا تريد لطفلها القادم غير الجنسية المصرية، إلا أنها تراجعت في اللحظات الأخيرة عن تلك الفكرة وسافرت برفقة زوجها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لتضع مولودها هناك، ومنحه الجنسية الأمريكية وذلك بالطبع قبل منع حمزاوى من السفر.
ويأتى حفيد النجم عمر الشريف "عمر" أوائل المجنسين من أصول مصرية حيث حصل على جنسية والدته الكندية، وبالتالي حصل على جنسية والدته.
"سليم" هو آخر أبناء الفنانين الذين تم إنجابهم خارج مصر وبالتحديد في أمريكا ونال الجنسية هناك، وهو الابن الثانى للفنان أحمد حلمى والفنانة منى ذكى بعد ابنتهم الأولى "لي لي" والتي لم تنل هذا الحظ.
حفيدة غادة
أوائل المنفذين للفكرة تأتي الفنانة غادة عبد الرازق التي أصبحت جدة لفتاة أمريكية بعد أن أنجبت ابنتها "روتانا" فتاة اسمتها "خديجة" في الولايات المتحدة الأمريكية وحصلت بالطبع على الجنسية هناك، حيث قضت ابنة الفنانة أربعة أشهر قبل الولادة في أمريكا لضمان حصول ابنتها على الجنسية الأمريكية بسهولة كونها ولدت على الأراضي الأمريكية واستقرار عائلتها هناك.
ابنة خالد
أصر الفنان خالد سليم على الاستقرار في أمريكا خلال فترة حمل زوجته خيرية حتى تلد ابنتهما الأولى هناك، ومن ثم إعطاؤها الجنسية الأمريكية بعدما تمت عملية الحمل هناك في إحدى المستشفيات الأمريكية وبالتحديد في مدينة كاليفورنيا.
تاليا
كما اختار المطرب تامر حسنى أن تلد زوجته بسمة بوسيل ابنتهما الأولى "تاليا" في الولايات المتحدة ومن ثم إعطاؤها الجنسية الأمريكية، بالرغم من أن موعد حمل بسمة جاء في وقت طرح ألبوم تامر الجديد "180 درجة"، ولكنه أصر على السفر إلى الولايات برفقة زوجته وإنجاب طفلتهما هناك.
وأكملت الفنانة "زينة" هذا المنوال حيث أصرت على الذهاب إلى أمريكا في أواخر حملها، لتنجب هناك توءمها "عز وزين"، بعدما ولدتهما في إحدى المستشفيات هناك برفقة عائلتها.
في اللحظة الأخيرة
وبالرغم من تأكيدات الفنانة بسمة وزوجها الدكتور عمر حمزاوى الناشط السياسي، بأنها لا تريد لطفلها القادم غير الجنسية المصرية، إلا أنها تراجعت في اللحظات الأخيرة عن تلك الفكرة وسافرت برفقة زوجها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لتضع مولودها هناك، ومنحه الجنسية الأمريكية وذلك بالطبع قبل منع حمزاوى من السفر.
ويأتى حفيد النجم عمر الشريف "عمر" أوائل المجنسين من أصول مصرية حيث حصل على جنسية والدته الكندية، وبالتالي حصل على جنسية والدته.
