بالفيديو والصور.. فيتو ترصد استعدادات المراكب النيلية للعيد.. الأغانى الشعبية وفرق الرقص "ماركة مسجلة" لجذب الشباب.. الرحلة من الزمالك لماسبيرو بـ5 جنيهات..والتأكد من عناصر الأمان والسلامة قبل الرحلات
مراكب صغيرة تغازل صفحة المياه بالنهر الخالد تجدها مصطفة أمام الكورنيش تستقطب المواطنين للتنزه وقضاء أوقات سعيدة وسط روعة وجمال النيل ونسمات النهر والمنظر الخلاب يتردد عليها الكثير من الركاب في الأعياد والمناسبات والأسعار في متناول الجميع تبدأ بـ 2 جنيه وأطولها بـ 5 جنيهات للفرد.
تستعد هذه المراكب وتقوم بالترتيبات اللازمة لاستقبال عيد الأضحى خلال الأيام القادمة فأصحابها يعتبرون الأعياد موسم الحصاد بعد طول انتظار وكساد دام لفترات طويلة.
"فيتو" رصدت استعدادت المراكب النيلية لعيد الأضحى المبارك.
تحضير المراكب
وفى هذا الإطار يقول محمد على " مراكبى " إننا نقوم بتحضير المراكب وتجهيزها وتغيير زيت موتور المركب والتأكد من ووجود كل وسائل الحماية والأمان تحسبا لحدوث أي طارئ أو أعمال شغب أو غرق أحد المواطنين في النيل مشيرا إلى أن كل هؤلاء الشباب الذين يعملون على المراكب لديهم الرخص المطلوبة والمستوفاة لمزاولة تلك المهنة.
أما أحمد ويعمل على أحد المراكب فيقول أنه يتم الاستعداد للعيد لأنه يعتبر موسما بالنسبة لهم وأيام العيد أيام خير وبركة ورزق، لذلك يقومون بالاستعداد جيدا لهذه الأيام بتزيين المراكب وتنظيفها وتعطيرها لجذب المواطنين.
عروض متنوعة
أما بالنسبة للعروض التي يقدمونها فقال: إنهم يعتمدون على إذاعة الأغانى الشعبية الشهيرة لأن هذه الأغانى تجذب الناس كما توجد بعض الفرق التي تقدم العروض، إلى جانب استقطاب المراكب لهواة الرقص ليدخلوا في وصلات فنية وسط أجواء نيلية منعشة.
أسعار ثابتة
وعن أسعار التذاكر قال إنها تتفاوت فبعض الرحلات ما زال سعرها جنيهين والآخر خمس جنيهات للفرد في المراكب الجماعية التي تتسع لـ 40 فردا، مقابل جولة في نهر النيل تبدأ من كوبرى قصر النيل إلى ماسبيرو والعكس.
رحلات عائلية
قال إن جميع الأعمار يقبلون على هذه الرحلات فهى في أغلبها تكون رحلات عائلية ولكن تحتل فئة الشباب المقدمة بالنسبة لرواد تلك المراكب، وينشط في تلك الآونة مع بدايات العام الدراسى توافد طلاب المدارس على تلك المراكب كزبائن دائمين بصفتها أحد أفضل الخيارات أماهم عند الهروب من المدرسة.
تحضير المراكب
وفى هذا الإطار يقول محمد على " مراكبى " إننا نقوم بتحضير المراكب وتجهيزها وتغيير زيت موتور المركب والتأكد من ووجود كل وسائل الحماية والأمان تحسبا لحدوث أي طارئ أو أعمال شغب أو غرق أحد المواطنين في النيل مشيرا إلى أن كل هؤلاء الشباب الذين يعملون على المراكب لديهم الرخص المطلوبة والمستوفاة لمزاولة تلك المهنة.
أما أحمد ويعمل على أحد المراكب فيقول أنه يتم الاستعداد للعيد لأنه يعتبر موسما بالنسبة لهم وأيام العيد أيام خير وبركة ورزق، لذلك يقومون بالاستعداد جيدا لهذه الأيام بتزيين المراكب وتنظيفها وتعطيرها لجذب المواطنين.
عروض متنوعة
أما بالنسبة للعروض التي يقدمونها فقال: إنهم يعتمدون على إذاعة الأغانى الشعبية الشهيرة لأن هذه الأغانى تجذب الناس كما توجد بعض الفرق التي تقدم العروض، إلى جانب استقطاب المراكب لهواة الرقص ليدخلوا في وصلات فنية وسط أجواء نيلية منعشة.
أسعار ثابتة
وعن أسعار التذاكر قال إنها تتفاوت فبعض الرحلات ما زال سعرها جنيهين والآخر خمس جنيهات للفرد في المراكب الجماعية التي تتسع لـ 40 فردا، مقابل جولة في نهر النيل تبدأ من كوبرى قصر النيل إلى ماسبيرو والعكس.
رحلات عائلية
قال إن جميع الأعمار يقبلون على هذه الرحلات فهى في أغلبها تكون رحلات عائلية ولكن تحتل فئة الشباب المقدمة بالنسبة لرواد تلك المراكب، وينشط في تلك الآونة مع بدايات العام الدراسى توافد طلاب المدارس على تلك المراكب كزبائن دائمين بصفتها أحد أفضل الخيارات أماهم عند الهروب من المدرسة.
