بالفيديو والصور.. «الجزم والبيض» أسلحة الشعوب للانتقام من رؤسائهم.. حذاء «الزيدي» في وجه «بوش» الأشهر..«ساركوزي» يهاجم بـ«البيض»..«الطماطم»

أحمد دوجان زعيم حزب حركة الحقوق والحريات بتركيا: نجا من الموت السنة الماضية عندما قفز رجل يحمل سلاحا من بين الحضور وقاطع كلمة يلقيها دوجان الذي يتزعم الحزب منذ نحو ربع قرن؛ وشوهد حراس الأمن وهم يضربونه.

الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى
أما الرئيس الفرنسى فقد تعرض للهجوم مرتين مرة بالبيض عام 2012 من قبل متظاهرين بمنطقة "بايون" شمال فرنسا، والأخرى بالكيك، وتقبل الهجوم بروح رياضية.
 

رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو برلسكوني 2010:
تعرض للكمة في الوجه نقل على إثرها للمستشفى لتلقي العلاج عقب تجمع سياسي في ميلانو.

الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد 2013:
تعرض لهجوم من قبل شخص حاول الاعتداء عليه بالحذاء لدى خروجه من مسجد الحسين بالقاهرة.

رئيس جورجيا السابق إدوارد شيفرنادزه 2003:
تعرض للهجوم عندما اقتحم محتجون عن الانتخابات البرلمانية مبنى البرلمان في الجلسة الأولى له، مما أجبره على الهروب مع حراسه، وأعلنت فيما بعد حالة الطوارئ في البلاد، وأصر على عدم الاستقالة.

وفي 23 نوفمبر 2003 اجتمع "شيفرنادزه" بزعماء المعارضة، وبعد هذا الاجتماع أعلن الرئيس استقالته من منصبه رغبة منه لتفادي أي صراع دامٍ على السلطة.

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا

رئيس الوزراء البريطانى السابق تونى بلير:
تعرض هو الآخر لهجومين، ففى عام 2004 تم رشقه بمسحوق أرجوانى خلال استجوابه في مجلس العموم؛ والآخر عام 2001 عندما ألقى طلاب في بريستول الطماطم على ظهره احتجاجا على العقوبات البريطانية على العراق.

"هيلاري كلينتون"

لم تسلم وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة من الانتقادات والهجوم حيث تم رشقها بحذاء، خلال خطاب كانت تلقيه بلاس فيجاس.

رئيس الوزراء الفرنسي ليونيل جوسبان 2002:
لطخ وجه "ليونيل جوسبان" بالكاتشب من قبل أحد المحتجين.

وزيرة التعليم البريطانية روث كيلي 2006:
رشقت وزيرة التعليم البريطانية "روث كيلي" بالبيض في فبراير 2006 من قبل جماعة Fathers 4 Justice.

مارجريت تاتشر:
حتى المرأة الحديدية الراحلة "مارجريت تاتشر" هوجمت من قبل أحد أعضاء جمعية "النرجس البري" من الخلف محاولًا ضربها.

الرئيس التونسي المنصف المرزوقي:
تعرض الرئيس التونسي لهجوم بالحجارة من قبل مجموعة من المحتجين الغاضبين، أثناء مشاركته في الاحتفالات بالذكرى الثانية لـ"ثورة الياسمين"، التي أُقيمت في ولاية "سيدي بوزيد"، مما أجبره على عدم استكمال كلمته وفر هاربا.

أما على الصعيد المصرى فلن تجد أشهر من فيديو لوزير الداخلية الراحل زكي بدر خلال استجوابه من المعارضة بمجلس الشعب عن موضوع تعذيب المعتقلين في السجون؛ وتبادل الضرب بين الوزير والنائب طلعت رسلان في يناير 1990؛ فضلا على ضرب وزير الخارجية الراحل أحمد ماهر خلال زيارته للقدس انتقادا للموقف المصري وقتها.