إيرادات كبيرة وعودة الجمهور.. أهم مكاسب "سينما" عيد الفطر
شهد موسم عيد الفطر المبارك اشتعالا كبيرا ومنافسة قوية للغاية من جانب الأفلام المتصارعة على صدارة الإيرادات، في ظاهرة افتقدناها من عدة أعوام ليس لأنها كانت مربحة بإيراداتها ولكن لنوعية الأفلام المقدمة من جانب نجوم الشباك والمنتجين.
فقد تنافس خمسة أفلام يختلفون عن بعض من حيث القصة والمحتوى داخل الفيلم؛ حيث بدأ التنافس سريعا ومن أول يوم من أيام عيد الفطر المبارك من خلال فيلم "الحرب العالمية الثالثة" لأبطاله الثلاثة شيكو وفهمى وماجد، وفيلم "الفيل الأزرق" للفنان كريم عبد العزيز، وفيلم "صنع في مصر" لبطله أحمد حلمي، فيلم "جوازة ميري" للفنانة ياسمين عبد العزيز، وأخيرا "عنتر وبيسة" لمحمد لطفي.
ارتفاع الإيرادات:
تعددت الإيرادات التي حققها صناع الأفلام الـ 55 مليون جنيه منذ أول أيام عرض للأفلام بعيد الفطر حتى الآن، حيث كانت نوعية الأفلام مختلفة هذا الموسم من جانب نجوم الشباك، ونجد من خلال مقارنة بسيطة بالعام السابق أن موسم عيد الفطر هذا العام تفوق بواقع 37 مليون جنيه مع الإشارة إلى استمرارية عرض أفلام العيد حتى الآن، حيث كانت إيرادات أفلام عيد الفطر السابق 18 مليون جنيه فقط وتصدرها الفنان محمد رمضان من خلال فيلم "قلب الأسد".
عودة الجمهور:
تنوع الأعمال واختلافها من خلال القصة والأحداث جعل الجمهور يشعر مرة أخرى بوجود حياة داخل السينمات وعروض لابد من مشاهدتها، حيث أحس بتطور واضح في مجال العروض السينمائية من إخراج وتصوير وفكرة نصية تدور داخل العمل، الأمر الذي أزاد من نسبة مشاهدين الأعمال الموسمية السينمائية مقارنة بالأعوام السابقة.
ثقة المنتجين:
من خلال تغيير نوع المحتوى السينمائي الذي حل هذا العام علينا بشكل مختلف شعر بعض المنتجين أن نوعية أفلام العيد اختلفت الآن من كونها تعتمد على الأفلام الشعبي التى احتلت شاشات السينمات لفترات طويلة من خلال جمهور تناوب على مشاهدتها وحقق إيرادات كبيرة، إلى كونها أكثر تطورا وبأفكار أخرى، فأغلب الأفلام هذا العام شهدت نوعا صحيا للغاية من خلال أفكار جديدة وقصص ذات عمق أكثر، فظهر منها نوعية أفلام الرعب النفسي والفكرى والكوميدي بشكل هزلى ساخر، حقق من خلاله المنتجون المشاركون بتلك الأعمال الكثير من الإيرادات وهذا ما يهم المنتج فهو تاجر يهتم أولا وأخيرا بالإيراد الكلي للعمل ومدى مقدار أرباحه.
ارتفاع الإيرادات:
تعددت الإيرادات التي حققها صناع الأفلام الـ 55 مليون جنيه منذ أول أيام عرض للأفلام بعيد الفطر حتى الآن، حيث كانت نوعية الأفلام مختلفة هذا الموسم من جانب نجوم الشباك، ونجد من خلال مقارنة بسيطة بالعام السابق أن موسم عيد الفطر هذا العام تفوق بواقع 37 مليون جنيه مع الإشارة إلى استمرارية عرض أفلام العيد حتى الآن، حيث كانت إيرادات أفلام عيد الفطر السابق 18 مليون جنيه فقط وتصدرها الفنان محمد رمضان من خلال فيلم "قلب الأسد".
عودة الجمهور:
تنوع الأعمال واختلافها من خلال القصة والأحداث جعل الجمهور يشعر مرة أخرى بوجود حياة داخل السينمات وعروض لابد من مشاهدتها، حيث أحس بتطور واضح في مجال العروض السينمائية من إخراج وتصوير وفكرة نصية تدور داخل العمل، الأمر الذي أزاد من نسبة مشاهدين الأعمال الموسمية السينمائية مقارنة بالأعوام السابقة.
ثقة المنتجين:
من خلال تغيير نوع المحتوى السينمائي الذي حل هذا العام علينا بشكل مختلف شعر بعض المنتجين أن نوعية أفلام العيد اختلفت الآن من كونها تعتمد على الأفلام الشعبي التى احتلت شاشات السينمات لفترات طويلة من خلال جمهور تناوب على مشاهدتها وحقق إيرادات كبيرة، إلى كونها أكثر تطورا وبأفكار أخرى، فأغلب الأفلام هذا العام شهدت نوعا صحيا للغاية من خلال أفكار جديدة وقصص ذات عمق أكثر، فظهر منها نوعية أفلام الرعب النفسي والفكرى والكوميدي بشكل هزلى ساخر، حقق من خلاله المنتجون المشاركون بتلك الأعمال الكثير من الإيرادات وهذا ما يهم المنتج فهو تاجر يهتم أولا وأخيرا بالإيراد الكلي للعمل ومدى مقدار أرباحه.
