اكتشفي أسباب بكاء طفلك
مسألة نوم الطفل منذ مولده، وحتى بلوغه عامه الأول تمثل مشكلة تؤرق الكثير من الأمهات، خاصة ممن تستقبل مولودها لأول مرة.
فأحيانا تشعر الأم أن طفلها ينام بشكل مستمر فتشعر بالقلق من ذلك، وأحيانا تشعر أنه لا يستطيع الحصول على قدر كاف من النوم وأيضا يصيبها ذلك بالقلق عليه.
وتؤكد دكتورة بريزت ماليتني استشاري أمراض الأطفال أن ساعات نوم الطفل تختلف من مرحلة عمرية إلى أخرى منذ لحظة ميلاده، فخلال الأشهر الأولى حيث تصل ساعات نومه إلى 20 ساعة في اليوم، ويستمر الأمر كذلك حتى الشهر السادس.
تضيف دكتورة بريزت أنه عند بلوغه العام الأول من عمره تتراوح ساعات نومه ما بين 13 إلى 15 ساعة، وبعد العام الثالث تقل ساعات نومه لتبلغ 12 ساعة.
وبالنسبة لحصول الطفل على القدر الكافي من النوم، تشير دكتورة بريزت إلى أن وضعية نوم الطفل في الشهور الأولى من عمره هي التي يتوقف عليها قدرته على النوم الهادئ، وأفضل وضعية هي النوم على بطنه لأن هذا الوضع يخلصه من أي غازات أو انتفاخات في البطن.
وتوضح دكتورة بريزت أن هناك أربعة أسباب لعدم نوم الطفل نوما هادئا، وهي امتلاء الحفاضة، التي يجب أن تسرع الأم بتغييرها، والسبب الثاني هو شعوره بالجوع، وهو أمرا من السهل أن تكتشفه الأم من ملامح وجه طفلها وطريقة بحثه عن الرضاعة، والسبب الثالث هو شعوره بالبرد أو الحر، ولتحاول الأم عدم شعور الطفل بذلك من خلال إحساسها الداخلي.
تضيف دكتورة بريزت أن السبب الرابع والأخير هو معاناة الطفل من المغص، ويمكن الأم ملاحظة شكل البطن فإن كانت منتفخة، أو لاحظت أن الطفل يصرخ بشدة مع انحنائه ناحية بطنه قليلا فهذا يعني شعوره بالمغص، مع ملاحظة انتفاخ وتحجر البطن.
وتؤكد دكتورة بريزت ماليتني استشاري أمراض الأطفال أن ساعات نوم الطفل تختلف من مرحلة عمرية إلى أخرى منذ لحظة ميلاده، فخلال الأشهر الأولى حيث تصل ساعات نومه إلى 20 ساعة في اليوم، ويستمر الأمر كذلك حتى الشهر السادس.
تضيف دكتورة بريزت أنه عند بلوغه العام الأول من عمره تتراوح ساعات نومه ما بين 13 إلى 15 ساعة، وبعد العام الثالث تقل ساعات نومه لتبلغ 12 ساعة.
وبالنسبة لحصول الطفل على القدر الكافي من النوم، تشير دكتورة بريزت إلى أن وضعية نوم الطفل في الشهور الأولى من عمره هي التي يتوقف عليها قدرته على النوم الهادئ، وأفضل وضعية هي النوم على بطنه لأن هذا الوضع يخلصه من أي غازات أو انتفاخات في البطن.
وتوضح دكتورة بريزت أن هناك أربعة أسباب لعدم نوم الطفل نوما هادئا، وهي امتلاء الحفاضة، التي يجب أن تسرع الأم بتغييرها، والسبب الثاني هو شعوره بالجوع، وهو أمرا من السهل أن تكتشفه الأم من ملامح وجه طفلها وطريقة بحثه عن الرضاعة، والسبب الثالث هو شعوره بالبرد أو الحر، ولتحاول الأم عدم شعور الطفل بذلك من خلال إحساسها الداخلي.
تضيف دكتورة بريزت أن السبب الرابع والأخير هو معاناة الطفل من المغص، ويمكن الأم ملاحظة شكل البطن فإن كانت منتفخة، أو لاحظت أن الطفل يصرخ بشدة مع انحنائه ناحية بطنه قليلا فهذا يعني شعوره بالمغص، مع ملاحظة انتفاخ وتحجر البطن.