بالفيديو والصور.. اطلاق اسم «صلاح عبد الصبور» على المهرجان القومي للمسرح
عُقد اليوم المؤتمر الصحفى للمهرجان القومي للمسرح الدورة السابعة بالمجلس الأعلى للثقافة، بحضور المخرج ناصر عبد المنعم، رئيس المهرجان، ورئيس قطاع الإنتاج الثقافي، والفنان فتوح أحمد مدير المهرجان، وتم الاتفاق على إطلاق اسم الراحل «صلاح عبد الصبور»، على هذه الدورة.
وقال ناصر عبد المنعم: إن المهرجان القومي للمسرح يعد مشروعا قوميا، يهدف للارتقاء بالشأن الثقافي المصري، وشدد على أهمية هذه الدورة لما مر به المسرح من معاناة متأثرًا بالأحداث التي شهدتها البلاد، مشيرًا إلى أن الإبداع المصري تجلى وسط ظروف مصر العصيبة.
ومن جانبه قال الفنان فتوح أحمد: إن المهرجان يعد واجهة لما قدمه المسرح المصري طوال عام مضى، من خلال الهيئات والمؤسسات الثقافية المختلفة، ويعد تعريفًا للعالم أجمع بالمبدعين المصريين، بعيدًا عن قيمة الجوائز.
واستنكر أحمد هجرة الجمهور للمسرح، محملًا المسرحيين المسئولية بسبب غلاء أسعار تذاكر العروض، خاصة وسط الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد، وطالب بتقديم عروض مسرحية أخرى بمناطق متفرقة بأنحاء الجمهورية تزامنا مع المهرجان، حتى يتسنى للجمهور الاستمتاع بالأعمال المسرحية.
وشدد على ضرورة مخاطبة العقل من خلال الأعمال الفنية والمسرحية، مشيرا أن المعركة مع الإرهاب ليست من اختصاص الحكومة فقط، والفن والثقافة هي السلاح الأساسي لمحاربة الجهل والتخلف.
وقال ناصر عبد المنعم: إن المهرجان القومي للمسرح يعد مشروعا قوميا، يهدف للارتقاء بالشأن الثقافي المصري، وشدد على أهمية هذه الدورة لما مر به المسرح من معاناة متأثرًا بالأحداث التي شهدتها البلاد، مشيرًا إلى أن الإبداع المصري تجلى وسط ظروف مصر العصيبة.
ومن جانبه قال الفنان فتوح أحمد: إن المهرجان يعد واجهة لما قدمه المسرح المصري طوال عام مضى، من خلال الهيئات والمؤسسات الثقافية المختلفة، ويعد تعريفًا للعالم أجمع بالمبدعين المصريين، بعيدًا عن قيمة الجوائز.
واستنكر أحمد هجرة الجمهور للمسرح، محملًا المسرحيين المسئولية بسبب غلاء أسعار تذاكر العروض، خاصة وسط الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد، وطالب بتقديم عروض مسرحية أخرى بمناطق متفرقة بأنحاء الجمهورية تزامنا مع المهرجان، حتى يتسنى للجمهور الاستمتاع بالأعمال المسرحية.
وشدد على ضرورة مخاطبة العقل من خلال الأعمال الفنية والمسرحية، مشيرا أن المعركة مع الإرهاب ليست من اختصاص الحكومة فقط، والفن والثقافة هي السلاح الأساسي لمحاربة الجهل والتخلف.
