طليق ليلي علوي يطلب وساطة ابن خالها في "شمس"
تبدأ الحلقة السابعة عشرة من مسلسل شمس للنجمة ليلى علوى بوصولها إلى منزل خالها لتقيم معهم حتى انتهاء قضية الحجز على أملاكها وعودة ثروتها إليها.
وتشهد الحلقة العديد من مواقف القلق والحيرة نتيجة عدم اعتياد شمس على النوم خارج فيلا والدها الراحل نور فرحات، فيما تعود صباح وأحفادها إلى شقتها القديمة وتجد جيرانها في انتظارهم يرحبون بهم ويشعر أحفاد صباح بضرورة مشاعدتها من خلال بحثهم عن فرصة عمل حتى تحصل صباح على حقها في الراحة نظرا لمرضها الشديد وتذهب سلمي للعمل في إحدي الصيدليات، فيما يقرر يحيي البحث عن عمل هو الآخر دون علم جدته.
يلتقي عماد، طليق شمس مع هشام ابن خالها ويطلب الأول منه التوسط لدى ابنة عمته لكي تعود إليه من جديد خاصة أن والدته علمت بحقيقة مرض الوسواس القهري الذي تعاني منه شمس وأصبحت على استعداد لتحمل ذلك إلا أن هشام يرفض الزج بنفسه في ذلك الموقف، فيما تحاول والدة هشام الحديث مع شمس لمعرفة ما إذا كان عدم الإنجاب عيبا فيها أو من طيلقها عماد مما يصيب شمس بتعجب شديد من تلك الأسئلة.
