رئيس التحرير
عصام كامل

احذري.. عشرة أطعمة تصيب بالسرطان

فيتو

تقوم بعض الأطعمة بدور كبير في الإصابة بمرض السرطان نتيجة عدة عوامل ولذلك كان من الضروري دق ناقوس الخطر حول هذه الأطعمة التي تعد سببا مباشرا في الإصابة بمرض السرطان.

الفاكهة غير العضوية
تتغذى الفواكه غير العضوية ببعض أنواع المبيدات الخطيرة على الصحة، ويقع التفاح في المركز الأول لقائمة الفواكه التي تمتص أكبر كمية من المبيد لتسبب أكبر ضرر يليه البرتقال، والفراولة، والعنب، والمشكلة أن غسيل الفاكهة لا يكفي لإزالة بقايا المبيدات بشكل كامل.

الطماطم المعلبة
بسبب المادة المبطنة لتلك العلب، وقرت إدراة الغذاء والدواء الأمريكية FDA بضرر تلك المادة.

اللحوم المصنعة 
مثل الهوت دوج، واللحم المقدد، والبرجر. وتحتوي تلك اللحوم على مواد كيميائية ومواد حافظة خطيرة مثل نترات الصوديوم والتي تصنف كمواد مسرطنة.

رقائق البطاطس
تحتوى رقائق البطاطس على نسب عالية من الدهون والسعرات الحرارية مما يجعلها مسببًا للبدانة، وتقلى رقائق البطاطس في درجات حرارة عالية لتصبح مقرمشة، ولكن تلك العملية تتسبب أيضًا في خلق مادة تدعى الأكريلاميد، وهي مادة مسرطنة موجودة في السجائر أيضًا.

الزيوت المهدرجة
تحتوي كل الزيوت النباتية على نسب مرتفعة من الأحماض الدهنية أوميجا-6. وتتسبب المعدلات الزائدة منها بمشاكل صحية مثل أمراض القلب، كما تزيد من احتمال الإصابة بسرطانات عديدة خاصة سرطان الجلد.

المشروبات الغازية
تحتوي المشروبات الغازية أيضًا على ألوان صناعية ومواد كيميائية ترشحها لتكون واحدة من مسببات السرطان.

السكريات المكررة
السكريات المكررة معروفة ليس فقط برفع مستويات الأنسولين، لكن أيضًا بكونها الغذاء المفضل للخلايا السرطانية، ومن ثم تعزيز نموها.

كل ما هو مخصص للحمية
تحتوى على مادة الأسبارتام، التي أظهرت الدراسات أنها تسبب العديد من الأمراض مثل السرطانات، والعيوب الخلقية، ومشاكل القلب.

الأطعمة بالغة التمليح أو التخليل أو التدخين
الأطعمة التي تتم معالجتها باستخدام المواد الحافظة، حيث إن هذه المواد الكيميائية بمجرد دخولها جسم الإنسان تتحول تحت ظروف معينة إلى مركبات خطيرة تؤدى إلى الإصابة بالسرطانات.

الكحول
النساء التي تتناول مشروبا كحوليا واحدا في اليوم ممن بلغن سن اليأس تصبح أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي بنسبة 30% أكثر من اللواتي لا يتناولن الكحول على الإطلاق، ويعتبر الكحول ثاني مسبب للسرطان بعد التبغ مباشرة.
الجريدة الرسمية