وتحققت بشرى «الحجاج بن يوسف» في انتخابات الرئاسة
صدق الحجاج بن يوسف الثقفى حين قال عن المصريين في وصيته لطارق بن عمرو حين صنف العرب "إذا ولاك أمير المؤمنين أمر مصر فعليك بالعدل - والعدل أساس الحكم في دولتنا ومن العدل تحقيق العدالة الاجتماعية - فهم قتلة الظلمة وهادمى الأمم وما أتى عليهم قادم بخير إلا التقموه كما تلتقم الأم رضيعها وما أتى عليهم قادم بشر إلا أكلوه كما تأكل النار أجف الحطب"..
ظهر هذا جليا في حرب الاستنزاف ثم العبور في السادس من أكتوبر 1973 -... وهم أهل قوة وصبر... وجلدة وحمل... ولا يغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم - وظهر ذلك جليا في الإعداد والتدريب والتطوير لكل فروع القوات المسلحة المصرية..
هم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه وإن قاموا على رجل ماتركوه إلا وقد قطعوا رأسه - أو القوا به في غيابات السجن كما نرى جميعا السابق والأسبق واللذين مع كلا منهما...
وقال الحجاج أيضا "اتقى غضبهم ولا تشعل نارا لا يطفئها إلا خالقهم... فانتصر بهم فهم خير أجناد الأرض... واتقى فيهم ثلاثا
1 - نسائهم فلا تقربهم بسوء وإلا أكلوك كما تأكل الأسود فرائسها
2 - أرضهم وإلا حاربتك صخور جبالهم
3 - دينهم وإلا أحرقوا عليك دنياك".
ظهر هذا جليا في حرب الاستنزاف ثم العبور في السادس من أكتوبر 1973 -... وهم أهل قوة وصبر... وجلدة وحمل... ولا يغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم - وظهر ذلك جليا في الإعداد والتدريب والتطوير لكل فروع القوات المسلحة المصرية..
هم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه وإن قاموا على رجل ماتركوه إلا وقد قطعوا رأسه - أو القوا به في غيابات السجن كما نرى جميعا السابق والأسبق واللذين مع كلا منهما...
وقال الحجاج أيضا "اتقى غضبهم ولا تشعل نارا لا يطفئها إلا خالقهم... فانتصر بهم فهم خير أجناد الأرض... واتقى فيهم ثلاثا
1 - نسائهم فلا تقربهم بسوء وإلا أكلوك كما تأكل الأسود فرائسها
2 - أرضهم وإلا حاربتك صخور جبالهم
3 - دينهم وإلا أحرقوا عليك دنياك".