زاخر: البابا تواضروس أكثر مرونة في قضايا الطلاق والزواج
قال المفكر كمال زاخر، إن أزمة الطلاق والزواج الثانى للأقباط، تشهد حراكا لإيجاد الحلول المنطقية لها، مستشهدًا بالكتاب المقدس الذي قدم الإنسان على الشريعة.
وأوضح " زاخر"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام الناس"، المذاع على فضائية "سي بي سي إكسترا"، تقديم الإعلامي محمد سعيد محفوظ، أن لائحة 38 الخاصة بالأحوال الشخصية للأقباط التي أقرها المجلس الملي، كانت أقرب إلى فهم الإنسان القبطي، حيث تضمنت العديد من موجبات الطلاق والزواج إلا أنه تم قصرها في عهد البابا شنودة الثالث، على مادتين فقط وهما الزنى، والموت.
وأشار إلى أن البابا تواضروس الثانى لديه مرونة بشأن قضايا الطلاق والزواج.
