ناشط عراقي يرصد جرائم "داعش" في كتاب جديد
أطلق الفنان والناشط الحقوقى العراقى قصى طارق حملة لدعم المهددين من قبل الإرهاب - داعش تحديدا -، وقدم كتابه الواحد والعشرين بنسخه المجانية على عدة مواقع، المناهض لداعش المنظمة الإرهابية، محقق حركة مضادة، لمساعدة العراق على تخطي الوضع الراهن.
ويشير المؤلف في كتابه إلى تشكيل مجموعة "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) في أبريل عام 2013، والتي قُدمت في البدء على أنها اندماج بين تنظيم "دولة العراق الإسلامية" التابع لـ"القاعدة" الذي تشكّل في أكتوبر 2006، الدولة الإسلامية في العراق والشام والمعروف اختصارًا بداعش تنظيم مسلح يُوصف بالإرهاب يتبنى الفكر السلفي الجهادي يهدف أعضاؤه إلى إعادة " الخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة"، يمتد في العراق وسوريا، زعيم هذا التنظيم هو أبو بكر البغدادي.
ومؤكدا على أن بعد أحداث11 سبتمبر 2001 حدثت تغييرات على المعنى الدقيق للإرهاب، وتم استعمال تعبير الحرب على الإرهاب لوصف حملات متعددة الأوجه على الأصعدة الإعلامية والاقتصادية والأمنية والحملات العسكرية التي استهدفت دولا ذات سيادة وحكومات، وكان هذا الانعطاف في معاني كلمة إرهابي وتعبير الحرب على الإرهاب مصحوبا على الأغلب بإضافة وصف الشخص أو الجهة بكونه يستعمل الدين في الشئون السياسية أو يقوم بتطبيق الدين بصورة متطرفة.
لقراءة الكتاب اضغط هنا
ومؤكدا على أن بعد أحداث11 سبتمبر 2001 حدثت تغييرات على المعنى الدقيق للإرهاب، وتم استعمال تعبير الحرب على الإرهاب لوصف حملات متعددة الأوجه على الأصعدة الإعلامية والاقتصادية والأمنية والحملات العسكرية التي استهدفت دولا ذات سيادة وحكومات، وكان هذا الانعطاف في معاني كلمة إرهابي وتعبير الحرب على الإرهاب مصحوبا على الأغلب بإضافة وصف الشخص أو الجهة بكونه يستعمل الدين في الشئون السياسية أو يقوم بتطبيق الدين بصورة متطرفة.
لقراءة الكتاب اضغط هنا